العنصرية والتطرف نهج أم وسيلة

القرن الواحد والعشرون
حمل بين طياته الكثير من الأحداث والمفارقات والأفكار والتغيرات والثورات
وأهم الأحداث الذي شهده هذا القرن (( التطرف والعنصرية ))
ومنها التطرف الأسلامي الأسلامي (( بين طوائف المسلمين )) والتطرف الأسلامي مع الأديان الأخرى
وتطرف الأديان ضد الدين الأسلامي
وبعد توارد الثورات بما نسميه (( الربيع العربي )) تأججت بعد نجاح تلك الثورات
حملات العنصرية بين القوميات والأقليات والمذاهب
هنا أستوقفتني الكثير من التساؤلات
منها هل أن التطرف والعنصرية كانا نهجآ سريآ له مؤيدوه وبرنامجه لكنه كان مدفونآ وظهر
الآن بعد أن سنحت الفرصة كي يكون ظاهرآ بالمشهد
أم إنه وسيلة للدفاع عن مضمونه بعد هجمات فكرية أو عسكرية أو أعلامية ضده
أنتظر آرائكم أحبتي
مع التقدير